“صدى العطاء” يواصل رسالته في بابل

لم يكن رحيل الطفلة رقية بسبب مرض رئوي محطة النهاية لوالدها بسام باسم، بل كان الشرارة التي دفعته إلى تحويل حزنه إلى قوة إنسانية متواصلة. ففي عام 2020 أسس مشروع “صدى العطاء” في بابل تخليداً لذكراها، ليصبح واحداً من الفعاليات الاجتماعية البارزة في المحافظة.
بدأ الفريق نشاطه خلال جائحة كورونا، عبر حملات توزيع الكمامات ونشر الوعي حول مخاطر الأمراض الرئوية، قبل أن تتوسع المبادرات لتشمل الإغاثة الموسمية، ودعم الأسر المتعففة، وتمكين الشباب، والمشاركة في الفعاليات المجتمعية.
ويقول بسام: “أول حالة إنسانية تعاملتُ معها كانت باسم رقية، ومن بعدها شعرت أن رسالتها ترافقني في كل خطوة، ومع الوقت التحق بالمبادرة شباب مؤمنون بروح العمل التطوعي”.
ويضيف:”بعد خمس سنوات من الجهد، يشكل نجاح مهرجان العطاء الثاني 2025 علامة فخر لمحافظة بابل ولكل من ساهم بنشر الخير”.
“صدى العطاء” يواصل رسالته في بابل
لم يكن رحيل الطفلة رقية بسبب مرض رئوي محطة النهاية لوالدها بسام باسم، بل كان الشرارة التي دفعته إلى تحويل حزنه إلى قوة إنسانية متواصلة. ففي عام 2020 أسس مشروع “صدى العطاء” في بابل تخليداً لذكراها، ليصبح واحداً من الفعاليات الاجتماعية البارزة في المحافظة.
بدأ الفريق نشاطه خلال جائحة كورونا، عبر حملات توزيع الكمامات ونشر الوعي حول مخاطر الأمراض الرئوية، قبل أن تتوسع المبادرات لتشمل الإغاثة الموسمية، ودعم الأسر المتعففة، وتمكين الشباب، والمشاركة في الفعاليات المجتمعية.
ويقول بسام: “أول حالة إنسانية تعاملتُ معها كانت باسم رقية، ومن بعدها شعرت أن رسالتها ترافقني في كل خطوة، ومع الوقت التحق بالمبادرة شباب مؤمنون بروح العمل التطوعي”.
ويضيف:”بعد خمس سنوات من الجهد، يشكل نجاح مهرجان العطاء الثاني 2025 علامة فخر لمحافظة بابل ولكل من ساهم بنشر الخير”.



